نقد تقسيم التوحيد إلى ألوهية وربوبية


نقد تقسيم التوحيد إلى ألوهية وربوبية


لفضيلة العلامة حجة الإسلام

يوسف الدجوي الأزهري

بسم الله الرحمن الرحيم

قال العلامة أبو المحاسن جمال الدين يوسف بن أحمد الدِّجوي المالكي الأزهري المتوفى سنة 1365هـ :
جاءتنا رسائل كثيرة يسأل مرسلوها عن توحيد الألوهية وتوحيد الربوبية ما معناهما ؟؟ وما الذي يترتب عليهما ؟؟ ومن ذا الذي فرق بينهما ؟؟ وما هو البرهان على صحة ذلك أو بطلانه ؟؟ فنقول وبالله التوفيق :
إن صاحب هذا الرأي هو ابن تيمية الذي شاد بذكره ، قال : (( إن الرسل لم يبعثوا إلا لتوحيد الألوهية وهو إفراد الله بالعبادة ، وأما توحيد الربوبية وهو اعتقاد أن الله رب العالمين المتصرف في أمورهم فلم يخالف فيه أحد من المشركين والمسلمين بدليل قوله تعالى :
(ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض ليقولن الله) اهـ .
ثم قالوا : إن الذين يتوسلون بالأنبياء والأولياء ويتشفعون بهم وينادونهم عند الشدائد هم عابدون لهم قد كفروا باعتقادهم الربوبية في تلك الأوثان والملائكة والمسيح سواء بسواء ، فإنهم لم يكفروا باعتقادهم الربوبية في تلك الأوثان وما معها بل بتركهم توحيد الألوهية بعبادتها ، وهذا ينطبق على زوار القبور المتوسلين بالأولياء المنادين لهم المستغيثين بهم الطالبين منهم ما لا يقدر عليه إلا الله تعالى .. بل قال محمد بن عبدالوهاب:

(( إن كفرهم أشنع من كفر عباد الأوثان )) اهـ !! وإن شئت ذكرت لك عبارته المحزنة الجريئة ، فهذا ملخص مذهبهم مع الإيضاح ، وفيه عدة دعاوى ، فلنعرض لها على سبيل الاختصار ، ولنجعل الكلام في مقامين فنتحاكم إلى العقل ثم نتحاكم إلى النقل ، فنقول:

قولهم : ( إن التوحيد ينقسم إلى توحيد الربوبية وتوحيد الألوهية ) تقسيم غير معروف لأحد قبل ابن تيمية ، وغير معقول أيضا كما ستعرفه ، وما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لأحد دخل في الإسلام : إن هناك توحيدين وإنك لا تكون مسلما حتى توحد توحيد الألوهية ، ولا أشار إلى ذلك بكلمة واحدة ، ولا سُمِع ذلك عن أحد من السلف الذين يتبجحون باتباعهم في كل شيء ، ولا معنى لهذا التقسيم ، فإن الإله الحق هو الرب الحق ، والإله الباطل هو الرب الباطل ، ولا يستحق العبادة والتأليه إلا من كان ربا ، ولا معنى لأن نعبد من لا نعتقد فيه أنه رب ينفع ويضر ، فهذا مرتب على ذلك كما قال تعالى : ( رب السموات والأرض وما بينهما فاعبده واصطبر لعبادته هل تعلم له سمياً) .
فرتب العبادة على الربوبية ، فإننا إذا لم نعتقد أنه رب ينفع ويضر فلا معنى لأن نعبده ـ كما قلنا ـ ويقول تعالى :
( ألا يسجدوا لله الذي يخرج الخبء في السموات والأرض ) يشير إلى أنه لا ينبغي السجود إلا لمن ثبت اقتداره التام ، ولا معنى لأن نسجد لغيره ، هذا هو المعقول ، ويدل عليه القرآن والسنة .
أما القرآن فقد قال :
( ولا يأمركم أن تتخذوا الملائكة والنبيين أربابا ) ، فصرح بتعدد الأرباب عندهم ، وعلى الرغم من تصريح القرآن بأنهم جعلوا الملائكة أربابا يقول ابن تيمية ومحمد بن عبدالوهاب : إنهم موحدون توحيد الربوبية وليس عندهم إلا رب واحد وإنما أشركوا في توحيد الألوهية !! ويقول يوسف عليه السلام لصاحبي السجن وهو يدعوهما إلى التوحيد : ( أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار ) ، ويقول الله تعالى أيضا : (وهم يكفرون بالرحمن قل هو ربي) ، وأما هم فلم يجعلوه ربا .

ومثل ذلك قوله تعالى : ( لكنا هو الله ربي ) خطابا لمن أنكر ربوبيته تعالى ، وانظر إلى قولهم يوم القيامة : ( تالله إن كنا لفي ضلال مبين إذ نسويكم برب العالمين ) ، أي في جعلكم أربابا ـ كما هو ظاهر ـ وانظر إلى قوله تعالى : ( وإذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن أنسجد لما تأمرنا .. ) ، فهل ترى صاحب هذا الكلام موحدا أو معترفا ؟!.
ثم انظر إلى قوله تعالى :
( وهم يجادلون في الله ) ، إلى غير ذلك وهو كثير لا نطيل بذكره ، فإذا ليس عند هؤلاء الكفار توحيد الربوبية ـ كما قال ابن تيمية ـ ، وما كان يوسف عليه السلام يدعوهم إلا إلى توحيد الربوبية ، لأنه ليس هناك شيء يسمى توحيد الربوبية وشيء آخر يسمى توحيد الألوهية عند يوسف عليه السلام ، فهل هم أعرف بالتوحيد منه ويجعلونه مخطئا في التعبير بالأرباب دون الآلهة ؟!.
ويقول الله في أخذ الميثاق :
( ألست بربكم قالوا بلى ) ، فلو كان الإقرار بالربوبية غير كاف وكان متحققا عند المشركين ولكنه لا ينفعهم ـ كما يقول ابن تيمية ـ ، ما صح أن يؤخذ عليهم الميثاق بهذا ، ولا صح أن يقولوا يوم القيامة : ( إنا كنا عن هذا غافلين ) ، وكان الواجب أن يغير الله عبارة الميثاق إلى ما يوجب اعترافهم بتوحيد الألوهية حيث إن توحيد الربوبية غير كاف ـ كما يقول هؤلاء ـ ، إلى آخر ما يمكننا أن نتوسع فيه ، وهو لا يخفى عليك ، وعلى كل حال فقد اكتفى منهم بتوحيد الربوبية ، ولو لم يكونا متلازمين لطلب إقرارهم بتوحيد الألوهية أيضاً.

ومن ذلك قوله تعالى : ( وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله ) ، فإنه إله في الأرض ولو لم يكن فيها من يعبده كما في آخر الزمان ، فإن قالوا : إنه معبود فيها أي مستحق للعبادة ، قلنا : إذن لا فرق بين الإله والرب ، فإن المستحق للعبادة هو الرب لا غير ، [و]ما كانت محاورة فرعون لموسى عليه الصلاة والسلام إلا في الربوبية وقد قال : ( أنا ربكم الأعلى ) ثم قال : ( لئن اتخذت إلها غيري لأجعلنك من المسجونين ) ولا داعي للتطويل في هذا .
وأما السنة فسؤال الملكين للميت عن ربه لا عن إلهه ، لأنهم لا يفرقون بين الرب والإله ، فإنهم ليسوا بتيميين ولا متخبطين ، وكان الواجب على مذهب هؤلاء أن يقولوا للميت : من إلهك لا من ربك !! أو يسألوه عن هذا وذاك .
وأماقوله :
( ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض ليقولن الله ) ، فهم يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم إجابة لحكم الوقت مضطرين لذلك بالحجج القاطعات والآيات البينات ، ولعلهم نطقوا بما لا يكاد يستقر في قلوبهم أو يصل إلى نفوسهم ، بدليل أنهم يقرنون ذلك القول بما يدل على كذبهم ، وأنهم ينسبون الضر والنفع إلى غيره ، وبدليل أنهم يجهلون الله تمام الجهل ويقدمون غيره عليه حتى في صغائر الأمور ، وإن شئت فانظر إلى قولهم لهود عليه الصلاة والسلام : ( إن نقول إلا اعتراك بعض آلهتنا بسوء ) فكيف يقول ابن تيمية : إنهم معتقدون أن الأصنام لا تضر ولا تنفع إلى آخر ما يقول؟!.

ثم انظر بعد ذلك في زرعهم وأنعامهم : (هذا لله بزعمهم وهذا لشركائنا فما كان لشركائهم فلا يصل إلى الله وما كان لله فهو يصل إلى شركائهم ) ، فقدموا شركاءهم على الله تعالى في أصغر الأمور وأحقرها .
وقال تعالى في بيان اعتقادهم في الأصنام :
( وما نرى معكم من شفعائكم الذين زعمتم أنهم فيكم شركاء ) ، فذكر أنهم يعتقدون أنهم شركاء فيهم ، ومن ذلك قول أبي سفيان يوم أحد : ( أعل هبل ) ، فأجابه صلى الله عليه وسلم بقوله : ( الله أعلى وأجل) ، فانظر إلى هذا ثم قل لي ماذا ترى في ذلك من التوحيد الذي ينسبه إليهم ابن تيمية ويقول : إنهم فيه مثل المسلمين سواء بسواء وإنما افترقوا بتوحيد الألوهية ؟!.
وأدل من ذلك كله قوله تعالى :
( ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم ) ، إلى غير ذلك مما يطول شرحه ، فهل ترى لهم توحيدا بعد ذلك يصح أن يقال فيه إنه عقيدة ؟!.
أما التيميون فيقولون بعد هذا كله : إنهم موحدون توحيد الربوبية ، وإن الرسل لم يقاتلوهم إلا على توحيد الألوهية الذي لم يكفروا إلا بتركه !! ولا أدري ما معنى هذا الحصر مع أنهم كذبوا الأنبياء وردوا ما أنزل عليهم واستحلوا المحرمات وأنكروا البعث واليوم الآخر وزعموا أن لله صاحبة وولدا وأن الملائكة بنات الله
( ألا إنهم من إفكهم ليقولون ولد الله وإنهم لكاذبون) ، وذلك كله لم يقاتلهم عليه الرسل ـ في رأي هؤلاء ـ وإنما قاتلوهم على عدم توحيد الألوهية ـ كما يزعمون ـ وهم بعد ذلك مثل المسلمين سواء بسواء !! أو المسلمون أكفر منهم في رأي ابن عبدالوهاب!!.
وما علينا من ذلك كله ، ولكن نقول لهم بعد هذا : على فرض أن هناك فرقا بين توحيد الألوهية وتوحيد الربوبية ـ كما يزعمون ـ فالتوسل لا ينافي توحيد الألوهية فإنه ليس من العبادة في شيء لا لغة ولا شرعا ولا عرفا ، ولم يقل أحد إن النداء أو التوسل بالصالحين عبادة ، ولا أخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم بذلك ، ولو كان عبادة أو شبه عبادة لم يجز بالحي ولا بالميت.

فإن تشبث متشبث بأن الله أقرب إلينا من حبل الوريد فلا يحتاج إلى واسطة ، قلنا له : ( حفظت شيئا وغابت عنك أشياء ) ، فإن رأيك هذا يلزمه ترك الأسباب والوسائط في كل شيء ، مع أن العالم مبني على الحكمة التي وضعت الأسباب والمسببات في كل شيء ، ويلزمه عدم الشفاعة يوم القيامة ـ وهي معلومة من الدين بالضرورة ـ فإنها ـ على هذا الرأي ـ لا حاجة إليها ، إذ لا يحتاج سبحانه وتعالى إلى واسطة فإنه أقرب من الواسطة .
ويلزم خطأ عمر بن الخطاب في قوله : ( إنا نتوسل إليك بعم نبيك العباس إلخ .. ) ، وعلى الجملة يلزم سد باب الأسباب والمسببات والوسائل والوسائط ، وهذا خلاف السنة الإلهية التي قام عليها بناء هذه العوالم كلها من أولها إلى آخرها ، ولزمهم على هذا التقدير أن يكونوا داخلين فيما حكموا به على المسلمين ، فإنه لا يمكنهم أن يَدَعوا الأسباب أو يتركوا الوسائط بل هم أشد الناس تعلقا بها واعتمادا عليها .
ولا يفوتنا أن نقول : إن التفرقة بين الحي والميت في هذا المقام لا معنى لها فإن المتوسل لم يطلب شيئا من الميت أصلا ، وإنما طلب من الله متوسلا إليه بكرامة هذا الميت عنده أو محبته له أو نحو ذلك ، فهل في هذا كله تأليه للميت أو عبادة له ؟؟!! أم هو حق لا مرية فيه ؟؟ ، ولكنهم قوم يجازفون ولا يحققون ، كيف وجواز التوسل بل حسنه معلوم عند جميع المسلمين .
وانظر كتب المذاهب الأربعة ، حتى مذهب الحنابلة في آداب زيارته صلى الله عليه وسلم تجدهم قد استحبوا التوسل به إلى الله تعالى ، حتى جاء ابن تيمية فخرق الإجماع وصادم المركوز في الفطر مخالفا في ذلك العقل والنقل اهـ .
انتهى جواب العلامة حجة الإسلام يوسف الدجوي المالكي الأزهري رحمه الله تعالى .

Pandangan bahawa mujassim ghairu shoreh itu fasiq tidak sahih

Pandangan yang mengatakan mujassim ghairu shoreh termasuk dalam golongan fasiq adalah pandangan yang tidak benar sama sekali .



Berkata Al- Imam Badruddin Muhammad bin Bahadr bin ^Abdullah Al Zarkasyi (wafat 794H) dalam Tasynif Masami^ Bi Jam^i Al Jawami^ Li Al Tajjudin Al - Subki :

ونقل صاحب ((الخصال)) من الحنابلة عن أحمد أنه قال :من قال :جسم لا كالأجسام كفر ، ونقل عن الأشعرية أنه يفسق ،وهذا النقل عن ألأشعرية ليس بصحيح
اهـ

Dinukil oleh Sohib Al Khishol dari Hanabilah bahawa (Imam) Ahmad bahawasanya berkata : Sesiapa yang berkata (bagi Allah) jisim tidak seperti jisim yang lain maka dia telah kafir.
Manakala nukilan dari para Ash^ariyyah bahawa ianya fasiq , nukilan dari para Ash^ariyyah ini tidak benar

intaha..

berhati hati dalam menaqalkan aqwal ulamak , takut2 nanti jadi iftiro keatas ulamak tersebut

Mujassim Ghairu Shoreh Tidak Wujud!


Pertama sekali ingin dinyatakan disini bahawa hukum mujassim di kalangan mujtahid mutlak yang empat itu ialah kafir secara ijmak .Seperti yang dinaqal ibn hajar dalam kitab manhaj al qawim:

واعلم أن القرافي وغيره ح...كوا عن الشافعي ومالك وأحمد وأبي حنيفة رضي الله عنهم القول بكفر القائلين بالجهة والتجسيم وهم حقيقون بذلك

Pengertian jisim yang sebenar ialah sesuatu yang mempunyai had ukuran seperti panjang , lebar dan dalam.

memang terdapat ulamak dahulu yang mengartikan perkataan جسم dengan makna wujud, walaupun ini pengertian yang salah tetapi ia tidak termasuk dalam kategori riddah(pengecualian) kerana mereka tidak mengerti makna jisim yang sebenar.

Fokus utama ialah Wahabi kerana termasuk dalam kategori yang menyifatkan Allah dengan sifat jisim seperti bertangan , beranggota, bertempat.

Kemusykilan yang pertama

1. Pendapat yang mengatakan wujudnya mujassim ghairu shoreh:

Kebanyakan mereka yang mengatakan :

" jikalau wahabi menyifatkan Allah dengan sifat tangan kaki, mata, telinga ,tetapi TIDAK MENYERUPAI MAKHLUK , mereka ini tidak jatuh kafir "

yakni mereka meletakkan syarat kepada penutur seperti 'tidak serupa makhluk' ini termasuk dalam kategori mujassim ghairu shoreh .

Bagi mereka jikalau si fulan itu mengatakan "Allah ada tangan dan kaki SAMA seperti makhluk "maka baru jadi kafir .

Saya pernah bertanya kepada mereka dengan soalan:

" Adakah orang yang mengatakan Allah ada hidung, telinga,mulut, TETAPI TIDAK SERUPA MAKHLUK itu termasuk dalam mujassim ghairu shoreh ?"

Ramai akan garu2 kepala tak berani nak jawab kerana sifat seperti mulut, hidung, telinga ini adalah sifat makhluk , mustahil bagi Allah bersifat demikian.

Walau dengan apa carapun mereka( mujassim) cuba 'tanzih'kan mereka tetap menyerupakan Allah dengan makhluk dari segenap sudut. Cuma kita mudah tertipu apabila mereka mengatakan "tidak seperti makhluk "

untuk lebih mudah faham, kita cuba tukar perkataan "JISIM" itu dengan perkataan "MAKHLUK" contohnya

Ayat Asal -------->"AJIS mengatakan Allah itu JISIM tidak seperti JISIM yang lain"

cuba tukar kepada-----> "AJIS mengatakan Allah itu MAKHLUK tidak seperti MAKHLUK yang lain"

jelas bahawa, macam mana berubahnya struktur ayat mereka sekalipun , maksud mereka tetap sama iaitu menyamakan Allah dengan makhluk. Mereka inilah musyabbih yang dihukumkan kafir.

jadi adakah mujassim ghairu shoreh itu benar-benar wujud ?

Kemusykilan yang kedua :

Hukum mujassim di kalangan A`immah mazhab yang empat adalah jelas mengatakan bahawa mujassim itu kafir , hatta imam abu hassan Al Asy`ari juga mengkafirkan mujassim secara mutlak.

Mereka ini termasuk dalam kategori... orang yang layak berijtihad bahkan termasuk dalam kategori mujtahid mutlak , iaitu termasuk dalam kategori yang paling utama untuk diikuti.

Tetapi, terdapat beberapa aqwal ulamak mutaakhirin yang menyatakan mujassim tidak jatuh kafir .Mereka yang mengatakan sedemikian tidak termasuk dalam kategori mujtahid yang layak menginsbatkan hukum.

persoalannya :

Bolehkah ulamak yang bukan mujtahid mutlak membuat fatwa yang bersalahan dengan ijtihad para mujtahid mutlak ? Contohnya dalam hal ini, para mujathid mutlak mengatakan Mujassim itu kafir, tetapi mereka mengatakan mujassim itu Islam pula .Tidakkah ianya bertentangan dengan apa yang dihukumkan oleh mujtahid mutlak tersebut?

kemusykilan ketiga :

adakah yang dinamakan mujassim ghairu shoreh itu tidak termasuk dalam golongan mujassim ?

seringkali mereka yang membahagi mujassim kepada 2 jenis seolah seperti hendak menyatakan bahawa mujassim ghairu shoreh itu bukan ...mujassim. Bagi mereka akidah mujassim ghairu shoreh ni masih lagi Islam , cuma fasiq je.

Kalau bukan mujassim, kenapa mereka meletakkan juga perkataan "mujassim" pada gelaran mujassim ghairu shoreh itu ? Kenapa tida dinamakan atau digantikan dengan perkataan lain , contohnya "pelawak ghairu shoreh " atau apa sahaja yang dirasakan sesuai ?

imam al Qurtubi pun senada dengan imam Al Razi bagi ayat 7 surah Aali Imran

قوله تعالى: { فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ٱبْتِغَاءَ ٱلْفِتْنَةِ وَٱبْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ } قال شيخنا أبو العباس رحمة الله عليه: متبِعو المتشا...به لا يخلو أن يتبعوه ويجمعوه طلباً للتشكيك في القرآن وإضلالِ العوامّ، كما فعلته الزنادقة و...القرامِطة الطاعنون في القرآن؛ أو طلباً لاعتقاد ظواهر المتشابه، كما فعلته المجسِّمة الذِين جمعوا ما في الكتاب والسنة مما ظاهره الجِسمية حتى ٱعتقدوا أن البارىء تعالى جسم مجسم وصورة مصوّرة ذات وجه وعين ويد وجنب ورجل وأصبع، تعالى الله عن ذلكٰ؛ أو يتبعوه على جهة إبداء تأويلاتها وإيضاح معانيها، أو كما فعل صبِيغ حين أكثر على عمر فيه السؤال. فهذه أربعة أقسام:

الأوّل: لا شك في كفرهم، وأن حكم الله فيهم القتل من غير ٱستتابة.

الثاني: الصحيح القول بتكفيرهم، إذ لا فرق بينهم وبين عباد الأصنام والصور، ويستتابون فإن تابوا وإلا قتلوا كما يفعل بمن ٱرتدّ.

dan banyak lagi aqwal lain dari kalangan ulamak salaf, semuanya senada.

bagaimana pula boleh kita ambil pendapat yang kurang rajih dan meninggalkan pendapat mereka yang benar2 'rasikhun' ?

kemusykilan ke empat :

adakah perkara ini termasuk dalam perkara khilaf dikalangan ulamak ? Bolehkah berkhilaf dalam perkara iman dan kufur ?

contohnya dalam hal ini,pendapat utama mengatakan Mujassim kafir , manakala pendapat kedua mengatakan mujassim itu Islam, mana satu yang hendak diambil?

Kerana dalam perkara akidah ;tidak ada perkara yang berada ditengah-tengah, samada beriman atau sebaliknya ; kufur wal`iyadzubillah ,muktamad.

perkara ini tidak sama dengan khilaf diantra ^ashairah dan maturidiah seperti dalam sifat "Takwin" bagi Allah dan bagi kedudukan iman (samada tetap @turun naik) . kerana khilaf diantara mereka berdua tidaklah menyesatkan antara satu sama lain.

persoalannya adakah ianya khilaf dikalangan ulamak atau kesilapan dari ulamak tersebut ?



kemusykilan kelima:

rata-rata yang berpegang pendapat mujassim masih Islam ni kebanyakannya yang kuat berpolitik terutamanya yang berasaskan hizbul ikhwan di Malaysia ini.

Kebanyakannya berpegang pendapat tersebut kerana untuk mempertahankan pemimpin kesayangan mereka yang mengatakan " Allah selo lendik" ataupun " Allah bergelak ketawa" ataupun " Allah Samseng" wal`iya dzubillah . mereka amat marah jika kita katakan perkataan tersebut adalah kufur wal `iyadzubillah.

apakah kaitan politik dengan mujassim ? apakah kita perlu wala` dengan pemimpin sampaikan semua perkataannya kita benarkan atau kita diamkan kalau dia salah sekalipun ?

Siapakah ad-Darimi al-Mujassim? Mewaspadai Tipu daya Kaum Wahabi...!!!


Ad-Darimi al-Mujassim yang kita maksud di sini adalah Utsman ibn Sa’id as-Sajzi, wafat tahun 272 Hijriyah. Ad-Darimi yang kita maksud di sini berbeda dengan ad-Darimi penulis kitab as-Sunan (Sunan ad-Dârimi). Ad-Darimi yang ke dua ini bernama Abdullah ibn Abdul Rahman, wafat tahun 255 Hijriyah, salah seorang ahli Hadits terkemuka dan merupakan salah seorang guru dari Imam Muslim. Adapun Utsman ibn Sa’id ad-Darimi yang kita sebut pertama adalah seorang pendahulu dalam aqidah tajsîm, bahkan dapat dikatakan sebagai peletak awal dan perintis penyebaran aqidah buruk ini. Ia menulis sebuah buku berjudul Kitâb an-Naqdl, yang menurutnya buku ini ia tulis sebagai bantahan terhdap Bisyr al-Marisi. Padahal di dalamnya ia tuliskan banyak sekali aqidah tajsîm dan aqidah “berhala” (Watsaniyyah); persis seperti aqidah kaum Yahudi dan Nasrani yang berkeyakinan bahwa tuhan seperti manusia.

Mengungkapkan siapa sebenarnya ad-Darimi al-Mujassim ini sangat penting dan mendesak. Karena orang-orang Musyabbihah Mujassimah di masa sekarang ini, seperti Wahhabiyyah seringkali mengutip perkataan-perkataannya. Sementara pada saat yang sama sebagian orang di kalangan Ahlussunnah, yang terpelajar sekalipun terlebih lagi orang-orang awam banyak yang tidak mengetahui siapa sebenarnya ad-Darimi yang mereka jadikan sandaran tersebut. Banyak sekali yang tidak mengetahui perbedaan antara ad-Darimi al-Mujassim (Utsman ibn Sa’id) dan ad-Darimi penulis kitab as-Sunan (Imam Abdullah ibn Abdul Rahman), yang karenanya tidak sedikit orang-orang di kalangan Ahlussunnah terkecoh dengan sanggahan-sanggahan kaum Musyabbhihah yang mereka kutip dari ad-Darimi al-Mujassim ini.

Berikut ini kita kutip beberapa ungkapan aqidah tajsîm yang ditulis oleh ad-Darimi al-Mujassim dalam kitab an-Naqdl supaya kita dapat menghindari dan mewaspadainya. Karena sesungguhnya setiap orang dari kita dianjurkan untuk mengenal keburukan-keburukan untuk tujuan menghindari itu semua. Terlebih di masa akhir zaman seperti ini di mana aqidah tasybîh dan tajsîm semakin menyebar di tangah-tangah masyarakat kita.

Ad-Darimi al-Mujassim, dalam kitab karyanya tersebut menuliskan sebagai berikut:
“Sesungguhnya Allah al-Hayy al-Qayyûm (Yang maha hidup dan tidak membutuhkan kepada apapun dari makhluk-Nya) maha berbuat terhadap segala suatu apapun yang Dia kehendaki. Dia bergerak sesuai apa yang Dia kehendaki. Dia turun dan naik sesuai dengan apa yang Dia kehendaki. Meggenggam dan menebarkan, berdiri dan duduk sesuai dengan apa yang Dia kehendaki. Karena sesungguhnya tanda nyata perbedaan antara yang hidup dengan yang mati adalah adanya gerakan. Setiap yang hidup pasti ia bergerak, dan setiap yang mati pasti ia tidak bergerak” (Kitab An-Naqdl, h. 20).

Ungkapan ad-Darimi ini sangat jelas sebagai ungkapan tajsîm. Aqidah semacam ini tidak mungkin diterima oleh akal sehat. Karenanya, aqidah ini terbantahkan oleh argumen-argumen logis, tentu juga oleh dalil-dalil al-Qur’an dan Hadits, serta oleh pernyataan dan kesepakatan (Ijma’) para ulama kita. Kayakinan yang mengatakan bahwa Allah berdiri, duduk, dan bergerak tidak ubahnya persis seperti keyakinan kaum Hindu para penyembah sapi. Kemudian juga keyakinan bahwa Allah bersifat seperti sifat-sifat makhluk semacam itu tidak lain merupakan aqidah hulûl; yaitu keyakinan sesat mengatakan bahwa Allah bersatu dengan makhluk-Nya. Dan aqidah semacam ini telah disepakati oleh para ulama kita di kalangan Ahlussunnah sebagai aqidah kufur.

Pada bagian lain dalam Kitab an-Naqdl tersebut, ad-Darimi menuliskan sebagai berikut:
“Para musuh kita berkeyakinan bahwa Allah tidak memiliki bentuk (al-Hadd), tidak memiliki sisi penghabisan dan batasan (al-Ghâyah Wa an-Nihâyah). Ini adalah dasar keyakinan Jahm ibn Shafwan yang merupakan pondasi dan akar seluruh kesesatannya dan kerancuannya. Dan kesesatan semacam ini Shafwan adalah orang yang pertama kali membawanya, sebelumnya tidak pernah ada seorang-pun yang mengungkapkan kesesatan seperti ini” (Kitab An-Naqdl, h. 23).

Setelah menuliskan ungkapan ini, ad-Darimi kemudian membeberkan keyakinannya bahwa Allah memiliki bentuk dan batasan serta penghabisan. A’ûdzu Billâh. Padahal segala apapun yang memiliki bentuk pasti merupakan benda (Jism) dan memiliki arah. Sementara itu para ulama kita di kalangan Ahl al-Haq telah menetapkan konsensus (Ijma’) bahwa seorang yang berkeyakinan Allah sebagai benda maka orang tersebut bukan seorang muslim, sekalipun dirinya mengaku sebagai orang Islam. Lihat konsensus ini di antaranya telah dituliskan oleh Imam Abu Manshur al-Baghdadi dalam beberapa karyanya, seperti al-Farq Bayn al-Firaq, al-Asmâ’ Wa ash-Shifât dan at-Tabshirah al-Baghdâdiyyah.

Pada halaman lainnya, ad-Darimi al-Mujassim menuliskan sebagai berikut: “Allah berada jauh dari makhluk-Nya. Dia berada di atas arsy, dengan jarak antara arsy tersebut dengan langit yang tujuh lapis seperti jarak antara Dia sendiri dengan para makhluk-Nya yang berada di bumi” (Kitab An-Naqdl, h. 79).
Kemudian pada halaman lainnya, ia menuliskan: “Dan jika Allah benar-benar berkehandak bertempat di atas sayap seekor nyamuk maka dengan sifat kuasa-Nya dan keagungan sifat ketuhanan-Nya Dia mampu untuk melakukan itu, dengan demikian maka terlebih lagi untuk menetap di atas arsy (Artinya menurut dia benar-benar Allah bertempat di atas arsy)”. (Kitab An-Naqdl, h. 85).

Ungkapan ad-Darimi ini benar-benar membuat merinding bulu kuduk seorang ahli tauhid. Ia mengatakan jika Allah maha kuasa untuk bertempat pada sayap seekor nyamuk, maka lebih utama lagi untuk bertempat pada arsy. Ini murni merupakan aqidah tasybîh. Apakah dia tidak memiliki logika sehat?! Apakah dia tidak mengetahui hukum akal?! Apakah dia tidak bisa membedakan antara Wâjib ‘Aqly Mustahîl ‘Aqly dan Jâ’iz ‘Aqly?! Sudah pasti yang disembah oleh ad-Darimi al-Mujassim ini bukan Allah. Siapakah yang dia sembah?! Tidak lain yang ia sembah hanyalah khayalannya sendiri.

Kemudian pada halaman lainnya dalam Kitâb an-Nadl, ad-Darimi menuliskan sebagai berikut: “Dari mana kamu tahu bahwa puncak gunung tidak lebih dekat kepada Allah dari pada apa yang ada di bawahnya?! Dan dari mana kamu tahu bahwa puncak sebuah menara tidak lebih dekat kepada Allah dari pada apa yang ada di bawahnya?!”. (Kitab An-Naqdl, h.100).

Ungkapan ad-Darimi ini hendak menetapkan bahwa seorang yang berada di tempat tinggi lebih dekat jaraknya kepada Allah di banding yang berada di tempat rendah. Dengan demikian, sesuai pendangan ad-Darimi, mereka yang berada di atas pesawat dengan ketinggian ribuan kaki dari bumi lebih dekat kepada Allah. Na’ûdzu Billâh. Keyakinan ad-Darimi ini di kemudian hari diikuti oleh Ibn Taimiyah al-Harrani dan Ibn al-Qayyim, yang juga dijadikan dasar aqidah oleh para pengikutnya, yaitu kaum Wahhabiyyah di masa sekarang ini. Hasbunallâh.

Adapun seorang muslim ahli tauhid maka ia berkeyakinan bahwa Allah ada tanpa tempat dan tanpa arah. Segala tempat dan segala arah dalam pengertian jarak pada hakekatnya bagi Allah sama saja, artinya satu sama lainnya tidak lebih dekat atau lebih jauh dari Allah. Karena makna “dekat” kepada Allah bukan dalam pengertian jarak, demikian pula makna “jauh” dari Allah bukan dalam pengertian jarak. Tapi yang dimaksud “dekat” atau “jauh” dalam hal ini adalah sejauh mana ketaatan sorang hamba terhadap segala perintah Allah.

Dalam al-Qur’an Allah berfirman: “Wasjud Waqtarib” (QS. Al-‘Alaq: 19), artinya “Dan Sujudlah engkau -Wahai Muhammad- dan “mendekatlah”. Kemudian dalam Hadits riwayat an-Nasa-i, Rasulullah bersabda:

أقْرَبُ مَا يَكُوْنُ الْعَبْدُ مِنْ رَبّهِ وَهُوَ سَاجِدٌ (رواه النسائي)

“Seorang hamba yang paling “dekat” kepada Tuhannya adalah saat ia dalam keadaan sujud”. (HR. An-Nasa-i)

Yang dimaksud “dekat” dalam ayat al-Qur’an dan Hadits ini bukan dalam makna zhahirnya. Dua teks syari’at tersebut artinya menurut ad-Darimi dan para pengikutnya, -sesuai aqidah mereka-, adalah dua teks yang tidak benar, karena menurut mereka yang berada pada posisi berdiri lebih dekat kepada Allah dari pada yang sedang dalam posisi sujud, dan yang berada di atas gunung lebih dekat kapada Allah dari pada mereka yang berada di bawahnya. Lalu mereka “buang” ke mana ayat al-Qur’an dan Hadits tersebut?! Hasbunallâh.

Di samping itu siapapun telah tahu bahwa bumi ini berbentuk bulat. Dengan demikian berarti menurut ad-Darimi dan para pengikutnya, seorang yang berada pada satu tempat yang tinggi dari bumi ini dengan yang berada pada 90 derajat pada tempat lain yang juga sama tinggi sama-sama dekat dengan Allah, kalau demikian lalu sebenarnya siapakah dari dua orang ini yang benar-benar pada posisi tinggi? Ataukah memang ad-Darimi dan para pengikutnya berkeyakinan bahwa Allah adalah benda bulat seperti bumi itu sendiri? Mereka tidak akan memiliki jawaban sehat bagi pertanyaan ini. Kita katakan: Tidak lain, itulah aqidah tasybîh yang telah disepakati ulama kita terhadap kesesatannya.

Pada halaman lainnya, ad-Darimi menggambarkan Hadits yang sama sekali tidak benar menyebutkan “’Athîth al-Arsy Min Tsiqalillâh...”. Ia mengatakan bahwa arsy menjadi sangat berat karena menyangga Allah yang berada di atasnya, seperti beratnya bebatuan dan besi. (Kitab An-Naqdl, h. 92, lihat pula h. 182).
Tulisan ad-Darimi ini benar-benar tidak akan menjadikan seorang ahli tauhid berdiam diri. Ini adalah pernyataan yang akan menjadi bahan tertawaan orang-orang yang tidak waras sebelum ditertawakan oleh orang-orang waras (Yadl-hak Minhu al-Majânîn Qabl al-‘Uqalâ’). Bagaimana mungkin seorang muslim akan berdiam diri jika Tuhannya disamakan dengan beratnya besi dan bebatuan?! Hadits ini sendiri adalah Hadits batil, sebagaimana telah dinyatakan oleh al-Hâfizh Ibn Asakir. Dengan demikian Hadits ini sama sekali tidak benar dan tidak tidak boleh dijadikan dalil dalam menetapkan masalah aqidah.
Pada halaman lainnya dalam kitabnya di atas ad-Darimi menuliskan: “Kita tidak menerima secara mutlak bahwa semua perbuatan itu baharu (makhluk). Karenanya, kita telah sepakat bahwa gerak (al-Harakah), turun (an-Nuzûl), berjalan (al-Masy), berjalan cepat (al-Harwalah), dan bertempat di atas arsy dan di atas langit itu semua adalah Qadim”. (Kitab An-Naqdl, h. 121).

Inilah keyakinan tasybîh ad-Darimi; keyakinan yang tidak ada bedanya dengan keyakinan para penyembah berhala. Keyakinan ini pula yang setiap jengkalnya dan setiap tapaknya diikuti oleh Ibn Taimiyah al-Mujassim dan muridnya; Ibn al-Qayyim al-Mujassim. Dua orang yang disebut terakhir ini, guru dan murid, memiliki keyakinan yang sama persis, yaitu aqidah tasybîh. Karena itu, keduanya memberikan wasiat kepada para pengikutnya untuk memegang teguh tulisan-tulisan ad-Darimi di atas. Dari sini semakin jelas siapakah sebenarnya Ibn Taimiyah, dan Ibn al-Qayyim serta para pengikutnya tersebut! Tidak lain mereka adalah Ahl at-Tasybîh.

Ungkapan-ungkapan lainnya yang ditulis oleh ad-Darimi di antaranya sebagai berikut: “Bagaimana mungkin orang semacam Bisyr akan memahami tauhid, padahal ia tidak tahu tempat tuhannya yang ia sembah (yang dimaksud Allah)?!”. (Kitab An-Naqdl, h. 4). Yang diserang oleh ad-Darimi dalam ungkapannya tersebut adalah musuhnya, yaitu Bisyr al-Marisi. Kitab an-Naqdl yang ditulis ad-Darimi ini secara keseluruhan adalah sebagai bantahan terhadap Bisyr. Dan ungkapan ad-Darimi tersebut di atas adalah untuk menetapkan bahwa Allah bertempat, yaitu berada di arsy dan di langit. Na’ûdzu Billâh.
Pada halaman lainnya, ad-Darimi menuliskan: “Allah memiliki bentuk dan ukuran, demikian pula tempat-Nya juga memiliki bentuk dan ukuran, yaitu bahwa Dia bertempat di atas arsy yang berada di atas langit-langit, dengan demikian maka Allah dan arsy keduanya memiliki bentuk dan ukuran”. (Kitab An-Naqdl, h. 23). Na’ûdzu Billâh.

Ad-Darimi juga menuliskan: “Setiap orang jauh lebih mengetahui tentang Allah dan tempat-Nya di banding kaum Jahmiyyah, dan Dia Allah sendiri yang telah menciptakan Adam dengan Tangan-Nya dengan cara menyentuhnya”. (Kitab An-Naqdl, h. 25). Na’ûdzu Billâh.

Juga menuliskan: “Jika Allah tidak memiliki dua tangan seperti yang engkau yakini, padahal dengan kedua tangan-Nya Dia telah menciptakan Adam dengan jalan menyentuhnya, maka berarti tidak boleh dikatakan bagi Allah “Bi Yadika al-Khayr...”. (Kitab An-Naqdl, h. 29). Na’ûdzu Billâh.

Juga menuliskan: “Makna takwil dari sabda Rasulullah “Innallâh Laysa Bi A’war...” artinya bahwa Dia Allah Maha melihat dengan kedua mata, karena melihat dengan kedua mata adalah kebalikan dari picak yang hanya melihat dengan sebelah mata saja (al-a’war)”. (Kitab An-Naqdl, h. 48). Na’ûdzu Billâh.

Juga menuliskan: “Sesungguhnya Allah benar-benar duduk di atas kursi, dan tidak tersisa (kosong) dari kursi tersebut kecuali seukuran empat jari saja”. (Kitab An-Naqdl, h. 74). Na’ûdzu Billâh.
Dan banyak lagi berbagai aqidah tasybîh lainnya yang dimuat dalam Kitab an-Naqdl ini. Adakah ini yang dinamakan tauhid?! Adakah orang semacam ad-Darimi dan para pengikutnya memahami dengan benar tentang firman Allah QS. Asy-Syura: 11 bahwa Allah sama sekali tidak menyerupai makhluk-Nya?!

Pada halaman lainnya dalam Kitab an-Naqdl di atas, ad-Darimi juga menuliskan: “Apa yang diriwayatkan dari Rasulullah, bila tanpa adanya pengulangan, tidak lebih hanya sekitar 12.000 Hadits saja. Dengan demikian kebanyakan riwayat yang mereka ambil sumbernya berasal dari kaum zindiq...”. (Kitab An-Naqdl, h. 151).

Semoga kita terhindar dari keyakinan sesat kaum Musyabbihah yang di akhir zaman ini tengah gencar-gencarnya dipropagandakan oleh kaum Wahabi...!!!
Perhatikan generasi kita, jangan sampai ikut-ikutan berkeyakinan ajaran sesat Wahabi.....!!!


ALLAH ADA TANPA TEMPAT DAN TANPA ARAH. ALLAH YANG MENCIPTAKAN TEMPAT DAN ARAH MAKA ALLAH TIDAK MEMBUTUHKAN KEPADA CIPTAANNYA.

SEGALA APAPUN YANG TERLINTAS DALAM BENAKMU TENTANG ALLAH MAKA ALLAH TIDAK SEPERTI DEMIKIAN ITU.

sumber :Kliksini

Taksub Membabi Buta


Taksub.Inilah wabak yang melanda umat Islam di negara ini. Lebih lebih lagi bila ianya melibatkan politik , haru biru jadinya. Sehinggakan perkara yang benar benar salah pun , mata jadi buta, telinga jadi pekak, mulut jadi bisu , habis di balun sebagai betul walaupun perkara kufur Nauzubillah! Sekali sekala mengenangkan hal ini, terasa amat sedih dan kesal dek kerana kejahilan manusia. Mudah sekali manusia itu tertipu dengan watak berjubah berserban seseorang.

Apabila masuk bab akidah, semua orang mahu bersuara, hatta mereka yang jahil pun berlumba lumba hendak berfatwa. Punah! Jika berbincang bab akidah , mereka yang taksub ini akan terus melarikan tajuk ke politik. Jika perkara yang dibincangkan itu tidak membawa keuntungan kepada perjuangan politik mereka , terus mereka ini melabel dengan bermacam macam jenama "AMENO", itulah yang terpacul dari mulut mereka. Mudahnya mereka berlepas tangan mengambil kesempatan atas kejahilan masyarakat.

"Perjuangan Islam"- inilah motto yang mereka selalu laungkan. Apabila didedahkan penyelewengan pemimpin mereka , mereka marah dan tidak mahu terima. Kata kata pemimpin mereka bak hadis nabawi, tidak boleh dipersoalkan .Datang lagi juhal berbondong bondong mentakwil kata kata tok guru mereka. Hanya jauhari yang mengenal manikam. Jika seseorang itu mempunyai ilmu akidah yang kukuh, sudah semestinya mereka tahu hukum menghina Allah , hukum merendah rendahkan martabat nabi, hukum mengkafirkan umat Islam tanpa hak. Inilah wajah mereka yang bertopengkan "perjuangan Islam" kononnya.

Sebut sahaja Wahabi, Mujassim, Musyabbih, Syiah,khawarij, Muktazilah, liberalis, anti hadis, boleh dikatakan semuanya ada dalam gerakan ini. Geram. Ada mereka yang mungkin akan berkata " Alah, yang wahabi tu cuma sekerat dua je, buat apa nak tinggalkan perjuangan Islam" Soalan saya, perjuangan Islam apanya jika berakidah kufur? Bukannya ditujukan kepada pengikut, tetapi pimpinan tertinggi itu sahaja sudah dapat lihat. Sampaikan mereka ini masuk ketahap taqlid membabi buta kata-kata pemimpin mereka. Apa sahaja yang keluar dari mulut pemimpin mereka adalah benar belaka walaupun perkara kufur. Ingat. Redha akan kekufuran adalah kufur! Adakah kalian semua meredhai apa yang pemimpin kalian lakukan? Kenapa kalian diamkan sahaja konon konon demi perjuangan? Tidak perlu berkokok tentang perjuangan Islam jika bab akidah pun fail .



Menyampah meluat itulah yang saya boleh tulis jika berbicara tentang mereka ini. Jika UMNO itu jahil, itu adalah kerana orang alim meninggalkan mereka. Janganlah senang2 mencerca mereka, jika mereka jahil sekalipun , bantulah mereka faham bukannya mengkafirkan mereka. sejahil jahil UMNO pun mereka ini masih mempertahankan akidah mereka, tidak seperti sebahagian mereka didalam PAS yang senang senang sahaja menggadaikan akidah mereka demi undi. Saya bukanlah ahli UMNO kerana saya sendiri banyak tidak bersetuju dengan mereka. Siapakah yang lebih utama untuk ditahzir? Jika orang nak bertanya hukum agama , adakah orang akan pergi bertanya kepada Najib? Siapa yang lebih bahaya, antara orang yang jahil dengan orang yang bertopengkan agama? Anda jawab sendiri..